الثلاثـاء 10 شعبـان 1432 هـ 12 يوليو 2011 العدد 11914







آفــاق إسـلامـيـة

التيارات الدينية في مصر تعتبر وثيقة الأزهر مبادرة تتسم بالنضج.. والكنيسة تصفها بـ«التاريخية»
رحب علماء أزهريون ومسيحيون في مصر بوثيقة الأزهر حول مستقبل مصر، معتبرين الوثيقة تتوافق مع المجتمع لمطالبتها بحرية واحترام الديانات الثلاث، ودور العبادة، وإقرارها لحرية الاختلاف والتنوع والتعددية، مطالبين بسرعة تطبيق بنود الوثيقة على أرض الواقع ردعا للفساد والتجرؤ على حرمات المجتمع، خاصة في ظل الظروف
الهيئة العالمية للتعريف بالرسول تعقد ورشة لمناقشة خطتها الاستراتيجية
في إطار جهودها المتواصلة لتحسين أداء العمل في الهيئة العالمية للتعريف بالرسول، صلى الله عليه وسلم، ونصرته، التابعة لرابطة العالم الإسلامي، وبناء على قرار مجلس إدارة الهيئة بتوسيع الفريق المكلَّف بإعداد الخطة الاستراتيجية للهيئة، ليشمل نخبة من ذوي الخبرة والاختصاص، فقد عقدت الأمانة العامة للهيئة والفريق
متى يكون النجاح خطيئة؟
إذا عاشت الشعوب الجهل والتخلف أصيبت بداء التعصب المذهبي والتحجر الفكري والاستبداد السياسي، فلا تعرف إلا ما ولدت عليه وورثته من الآباء والأجداد ولو خالف الحق، قال تعالى عن المشركين: (إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون)، حينها يعتبر الرأي المخالف لهذه الشعوب ولو كان صحيحا، منكرا ومردودا،
التجديد الفكري الإسلامي والزمن المنقضي
عندما أصدر الأزهر وثيقته في الدولة المدنية ومهمات الأزهر في المرحلة المقبلة، جادلته في الشكل والمضمون ثلاثة اتجاهات: الاتجاه الأول الاتجاه السلفي في مصر، وقد اعتبر بعض دعاته أن هذه الوثيقة ما كان لها داع، وأن بعض ما جاء فيها يخرج على مسلمات إسلامية. والاتجاه الثاني، وهو قريب من الإخوان المسلمين، وقد
جدالات السلطة والمعرفة في التجربة الإسلامية
كان الشيخ ابن دقيق العيد (ت 702هـ) لا يخاطب السلطان إلا بقوله: «يا إنسان»! فما يخشاه ولا يتعبد له ولا يخلع عليه ألقاب العظمة والجبروت ولا يزينه بالنفاق ولا يداحيه، كما كان يصنع غيره من علماء السوء، وكان هذا عجبا عجابا، غير أن تمام العجب إنما يكمن في أن الشيخ لم يكن يخاطب أحدا من عامة الناس إلا بهذا
مؤسسة الواحة.. والربيع العربي الغامض
من مدينة فينيسيا «البندقية» في إيطاليا، يأتي الحديث هذه المرة، فعلى مدار ثلاثة أيام، عقدت اللجنة العلمية لمؤسسة الواحة الدولية لتعزيز الحوار بين المسلمين والمسيحيين في العالم أعمالها، واتخذ المؤتمر عنوانا له، جاء لافتا للنظر ومتسقا مع الأحداث الجارية: «الشرق الأوسط إلى أين.. نحو المدنية الجديدة، وما
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟